نفذت حملة لأ لرفع الاسعار بمشاركة شبيبة الحزب الشيوعي الاردني وحزب الشعب الديمقراطي الاردني "حشد"، اعتصاماً شعبياً امام رئاسة الوزراء احتجاجاً على القرارات الاقتصادية التي اقرتها حكومة الرفاعي، مؤكدة رفضها لذات النهج الاقتصادي الكارثي الذي اوصل البلاد لعجز في الموازنة يقدر بـ 1.5 مليار جراء الخضوع لاملاءات صندوق النقد والبنك الدوليين.
وشدد المشاركين تحت شعار الاردن ليس للاغنياء فقط على ضرورة ايجاد الحلول الوطنية للازمة الاقتصادية المزمنة في البلاد والتي تعمقت جراء الازمة الاقتصادية العالمية ، اذ لا بد من انتهاج سياسة اقتصادية وطنية ترتكز على تعزيز الانتاج الوطني وخيارات التكامل الاقتصادي بدلاً من تغليب الخصخصة التي جعلت الدولة حامية لمصالح الشركات ورأس المال الاجنبي على حساب الكادحين، من خلال فرض الضرائب المباشرة وغير المباشرة على ابناء شعبنا في الوقت الذي يعفى رأس المال الاجنبي والكمبرودار التابع منها .
واعتبر المشاركين ان هذه القرارات بمجملها لا تعد الا عملية سلب وافقار" ممنهج للطبقات الكادحة والفقيرة والتي من شأنها زيادة تكاليف المعيشة وما يرافقها من تشويه للاسعار، مؤكدين ان هذه السياسات التي تنتهجها الحكومة هي سياسات منافية للدستور .
وهذا قد التقى وفد من المشاركين في الاعتصام مع وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء معالي جمال الشمايلة بناءاً على طلبه، وبينما اكد على اهمية الحوار و تبادل الآراء، إلا أن المبررات المطروحة و الممارسات العملية على الارض تؤكد عكس ذلك تماماً، وقد تجلى ذلك واضحاً بانفراد الحكومة بقراراتها الاقتصادية المنحازة تماماً لرأس المال. وقد عبر الوفد عن عن صدمته للمبررات المطروحة لرفع الاسعار وعلى رأسها الحاجة لجباية الضرائب لتأمين المعاشات الزهيدة لموظفي القطاع العام . الم يكن اجدى استعادة موارد الثروة المفقودة لصالح القطاع الخاص واستخدامها لضمان الحد الادنى من الحياة الكريمة للمواطن الاردني، الم يكن اجدى فرض الضرائب على الشركات والاستثمارات الاجنبية العملاقة بدلاً من فرضها على المواطنين الفقراء.؟؟!!
هذا واكد المشاركين مواصلتهم النضال عاقدين العزم على اتخاذ جملة من الفعاليات والنشاطات لفضح التحالف الطبقي الحاكم وسياسته الاقتصادية.
حملة لأ لرفع الاسعار
في عمان 20/6/2010
خاص الموقع
(رويترز) - بعد أربع سنوات من العزلة ظهر الزعيم الكوبي فيدل كاسترو أربع مرات في نحو أسبوع وأصبح فجأة حديث المدينة.وقال موقع رسمي للدولة على شبكة الانترنت ان الزعيم الكوبي الملتحي والقائد الثوري السابق (83 عاما) زار أمس الخميس المتحف الوطني للاحياء البحرية والنباتات والذي كان من المشروعات التي رعاها حين كان رئيسا لكوبا.وغطى التلفزيون الكوبي أيضا الزيارة وظهر كاسترو بشعره الاشيب وهو يتابع عرضا للدلافين ويتبادل أطراف الحديث مع العاملين في المتحف وزواره ويلتقط الصور الفوتوغرافية مع معجبيه.وكان من بين العاملين في المتحف الطبيبة البيطرية سيليا جيفارا مارتش ابنة ارنستو تشي جيفارا الثائر الارجنتيني الذي قاتل الى جوار كاسترو في الثورة الكوبية.ولم تسلم زيارة كاسترو للمتحف من بعض تعليقاته السياسية المعتادة. ونقلت وسائل الاعلام عنه قوله "العالم يعيش بين مأساتين.. الحرب والبيئة."وكان كاسترو التقى يوم الثلاثاء مع رجال اقتصاد في مركز (ابحاث عن الاقتصاد العالمي) ونشرت له صور وهو يجلس على رأس مائدة الاجتماع.كما حذر كاسترو يوم الاثنين في تسجيل بثه التلفزيون الكوبي ونقلته الاذاعة من ان المواجهة الجارية بين الغرب وايران قد تتمخض عن نشوب حرب نووية.وفي ذلك التسجيل ظهر كاسترو وهو يجلس على مكتب صغير وقد بدا يقظا وهو يشرح سيناريو معقدا يجرم في الاساس الولايات المتحدة عدوه اللدود. وقال كاسترو ان حربا نووية قد تنشب خلال سعي الولايات المتحدة وحليفتها اسرائيل لفرض عقوبات دولية على ايران بسبب انشطتها النووية.وأعلنت الحكومة انه زار يوم الاربعاء من الاسبوع الماضي مركزا علميا في العاصمة هافانا.وظل كاسترو بعيدا عن الانظار بخلاف صوره الفوتوغرافية ولقطات فيديو منذ ان اجريت له جراحة عاجلة في الامعاء في يوليو تموز عام 2006 وسلم السلطة بشكل مؤقت الى شقيقه الاصغر راؤول كاسترو. ثم استقال في فبراير شباط عام 2008 وانتخبت الجمعية الوطنية شقيقه رسميا رئيسا لكوبا.ويكتب كاسترو مقالات رأي بعنوان "تأملات" لوسائل الاعلام الرسمية التي ركزت في الاسابيع القليلة الماضية على تكهناته بنشوب حرب نووية وشيكة استنادا الى الصراع الدائر بين الولايات المتحدة وايران بعد فرض مزيد من العقوبات الدولية على طهران بسبب برنامجها النووي.
خاص الموقع
طلب الزعيم الكوبي فيدل كاسترو من الرئيس الجنوب افريقي السابق نلسون مانديلا ان يبقي بلاده "بعيدة من القواعد العسكرية للولايات المتحدة والحلف الاطلسي"، محذرا اياه من خطر "كارثة نووية".وكتب كاسترو الى "صديقه القديم والعظيم" في رسالة نشرت على موقع كوبا ديبايت الالكتروني "مارس قوتك المعنوية الكبيرة لابقاء جنوب افريقيا بعيدة من القواعد العسكرية للولايات المتحدة والحلف الاطلسي".وتعرف كاسترو الى مانديلا في هافانا بعد الافراج عنه ثم قام بزيارته في جنوب افريقيا.وحذر الزعيم الكوبي من ان "الانسانية مهددة راهنا باكبر خطر في التاريخ" وان "اصدقاء الامس في زمن التمييز العنصري يشنون اليوم هجوما عدائيا للقضاء على الصداقة".والزعيم الكوبي الذي يتم في اب/اغسطس 84 عاما سبق ان تنحى العام 2008 اثر مرض خطير في امعائه. وقد انهى اخيرا فترة النقاهة وظهر خمس مرات علنا خلال الايام العشرة الاخيرة ليحذر من خطر اندلاع حرب نووية في حال هاجمت الولايات المتحدة واسرائيل ايران.واكد كاسترو ان "شعوب افريقيا التي ستنجو من الكارثة النووية الوشيكة ستكون في حاجة اكثر من اي وقت الى معرفة علمية وتقدم تكنولوجي جنوب افريقي".لكنه اعتبر انه رغم الاخطار، فان "الانسانية لا تزال قادرة على حماية نفسها من الضربات المدمرة للماساة النووية التي تقترب ومن (الماساة) البيئية المستمرة".
ظهر الزعيم الكوبي المتقاعد فيديل كاسترو أول من أمس في ندوة تلفزيونية مباشرة في البرنامج التقليدي «الطاولة المستديرة» الذي يقدّمه الصحافي راندي ألونزو في أول ظهور تلفزيوني له منذ فترة. وقد شارك في هذه الندوة المخصصة لـ«الأحداث الخطيرة الجارية في الشرق الاوسط» ثلاثة باحثين كوبيين. وقال فيديل «إنّ الولايات المتحدة تلعب لعبة قذرة ولا تقول الحقيقة».بالنسبة لفيديل كاسترو، «تفتعل الولايات المتحدة عدداً من الذرائع للتعدي على إيران وعزلها دولياً». وأضاف الزعيم الكوبي إنّ العقوبات التي فرضت على إيران «تثبت النوايا الحقيقية للولايات المتحدة» وحذر العالم من الخطر الوشيك الذي تمثله.وقال الزعيم الكوبي «إنّ إغراق السفينة الكورية الجنوبية مشبوه ويذكر بالتعدي المختلق لكوريا الشمالية على الجنوبية الذي أشعل حرب الكوريتين». وشكك في أن تكون الصواريخ الكورية الشمالية القديمة هي التي أغرقت السفينة المدججة بالتكنولوجيا. وقال «يثير الغرابة أن يكون الهجوم حصل ما إن طالب رئيس وزراء اليابان بانسحاب القوات الأمركية من قاعدة أوكيناوا».وتابع كاسترو إنّه كان يعتقد أنّ الحرب ستندلع من الكوريتين ثم تنتقل إلى إيران إلى أن صدرت عقوبات مجلس الامن. وصار مقتنعاً اليوم بالعكس واستشهد بالباحث نعوم تشومسكي الذي قال إنّ الموقف الاميركي من إيران «هو الأزمة الاكثر جدية التي تواجهها السياسة الخارجية لإدارة أوباما». وأضاف كاسترو «أحمدي نجاد، وافقته أو لا، ليس طارئاً والتصور بأنّه سيركض لطلب التوبة من اليانكي هو حساب خرافي». وأضاف إنّ «إيران تتجهز لهذه اللحظة منذ 30 عاماً، وليست العراق المقسّم بين سنة وشيعة وأكراد وعرب».ونسب فيديل كاسترو مسؤولية ما يجري إلى «النفوذ لا بل السيطرة التي تمارسها إسرائيل على الولايات المتحدة». وأوضح أنّ إسرائيل تحوّلت إلى قوة نووية، وأنّها سلّمت أفريقيا الجنوبية أيام الفصل العنصري 14 قنبلة ذرية، قدرة دمار الواحدة تتخطى القنابل التي رميت على هيروشيما وناغازاكي. وأضاف إنّه سأل نلسون مانديلا عن مصيرها وأجابه هذا الاخير أنّه لا يدري.وختم كاسترو مداخلته التي استمرت حوالى ساعة والتي نقلتها الإذاعات والتلفزيونات الكوبية، إضافة إلى شبكة «تيلي سور» من كاراكاس: «هل نستطيع أن نلعب بهذه المعطيات؟ لو تكلمت عن فرضية الحرب، لما اهتم كائن بالموضوع... الدرامية ضرورية لأنّ الاحداث بحد ذاتها دراماتيكية».وقد نشر كاسترو مقالاً جديداً عن الموضوع بعنوان «جذور الحروب» مساء الأحد.(يمكن الاضطلاع على صور الندوة وعلى مقتطفات عريضة من شريط مداخلة كاسترو على الموقع http://www.cubadebate.cu/especiales/2010/07/12/fidel-eeuu-no-juega-limpio-ni-dice-ninguna-verdad/)
نشر الزعيم الكوبي فيدل كاسترو مذكراته في جزئها الأول، فيما يعكف على كتابة الجزء الثاني. وكتب رسالة إلى الرئيس الأميركي باراك أوباما يحثّه فيها على عدم مهاجمة إيران
صدر الجزء الأول من مذكرات الزعيم فيدل كاسترو «في كلّ دروب الأدغال، النصر الاستراتيجي»، وهو كتاب من نحو 900 صفحة، بدأ الثوري الكوبي بكتابته بعدما مرض قبل سنتين وأُجبر على تسليم قيادة الدولة إلى شقيقه راوول.وأعلن كاسترو، الذي أسرّ بأنه تعافى نهائياً، قبل أيام، أنّه منكبّ الآن على صياغة الجزء الثاني. وقد أُقيم الحفل الذي أعلن فيه الصدور القريب لأول 50000 نسخة من الكتاب بحضور المقاتلين القدامى من الكفاح المسلح، وعددهم 20، لا يزالون على قيد الحياة، وعمال المطابع الذين أسهموا في إنجاز الكتاب. وأجاب فيدل عن أسئلة الحاضرين، وأوضح أنّه سرّع خطوات الكتابة قبل سنة، وأنّه حصل على دعم ثمين من فريق المؤرخين الذين عملوا معه. وقال «للحقيقة لم يكن عملي بهذه الصعوبة بسبب العمل المنجز»، في إشارة إلى كلّ وثائق الكفاح المسلح التي كان الفريق قد أعدّها، وإلى الأبحاث الميدانية التي قام بها في المواقع التي مرّ بها الثوريون.ومن أبرز المعلومات التي أوضحتها المذكرات أنّ فيدل كاسترو كان ماركسياً ولينينياً ومارتياً (نسبة إلى خوسي مارتي، السياسي والشاعر الكوبي الثوري) قبل الثورة، وقال إنّه أخفى هذه المعلومة «لأسباب تكتيكية».من جهة أخرى، وفي إطار «تأملاته» الصحافية، كتب فيدل كاسترو «إشعاراً إلى رئيس الولايات المتحدة»، وهو مقال يعرّج على الكارثة البيئية في خليج المكسيك مروراً بالوثائق السرية عن حرب أفغانستان التي سرّبت على شبكة الإنترنت، وصولاً إلى التوتّر القائم مع إيران الذي يهدد باندلاع صراع نووي، داعياً أوباما إلى اتخاذ القرار لتجنّب ذلك.وعن هذا الموضوع الذي يختم به مقالته، كتب فيدل: «لم يقع على عاتق أي رئيس أميركي قرار بهذه الخطورة، وعليّ أن أنذرك... وفي هذه المناسبة أتوجّه للمرة الأولى في حياتي إلى رئيس الولايات المتحدة باراك أوباما... عليك أن تعلم أنّ بين يديك إمكانية تقديم فرصة السلام الحقيقية الوحيدة للإنسانية... المناسبة الأخرى لممارسة صلاحياتك قد تكون إعطاء أمر فتح النار... ومن الممكن أنّه بعد هذه التجربة المؤلمة، توجد حلول لا تقودنا مرة أخرى إلى عتبة نهاية العالم... والجميع في بلدك، بمن فيهم أشرس أعدائك اليمينيين واليساريين، سيشكرونك بالتأكيد، وكذلك شعب الولايات المتحدة غير المسؤول عن الوضع القائم... أناشدك أن تصغي إلى هذا النداء الذي أوجّهه إليك باسم الشعب الكوبي... أتفهّم أنّي لن أستطيع أن أنتظر، وأنت لن تفعل، جواباً سريعاً. فكّر مليّاً، استشر أبرز خبرائك واسأل رأي أبرز حلفائك وأخصامك الدوليين».
اجراءات أمنية مشددة في الجانب الفنزويلي من الحدود أول من أمس (ايساك اوروتيا ــ رويترز)اقترح زعيم الفارك أفونسو كانو التفاوض مع الرئيس الكولومبي، فيما أعلن الرئيس الفنزويلي، هوغو تشافيز، إرسال جيشه إلى الحدود مع كولومبيا
بول الأشقرفي شريط مصور وزعته شبكة «الجزيرة»، طالب زعيم الفارك أفونسو كانو، بفتح مفاوضات مع الرئيس الكولومبي الجديد، خوان مانويل سانتوس، الذي يتسلم مقاليد السلطة في نهاية الأسبوع.واقترح كانو التفاوض في خمسة محاور هي أرض الفلاحين وحقوق الإنسان والنظام السياسي والنموذج الاقتصادي والقواعد العسكرية الأميركية، مبدياً استعداده لإعطاء «مستقبل مغاير للكولومبيين؛ لأن في ما يخصنا واقع الحرب الحالي لا يسعدنا».وفي أول رد رسمي، علّق الرئيس المنتهية ولايته، ألفارو أوريبي، على الدعوة بالقول إنه «لا يتفهم هؤلاء اللصوص». وأضاف: «يتحدثون عن السلام للحصول على مانشيتات صحافية، فيما يستمرون في عمليات القتل»، في إشارة إلى الجنود الستة الذين سقطوا في معركة مع زورق للفارك على نهر في ولاية كاكيتا.واستغل المناسبة ليؤكد أن «كولومبيا لم تفكر، ولو مرة واحدة، بمهاجمة شعب جمهورية فنزويلا كما يقول رئيسها (هوغو تشافيز) في محاولة مفضوحة لغشّ شعبه».أما الرئيس المنتخب خوان مانويل سانتوس، فاكتفى بالقول: «إني أرفض هذا العرض، ولا أفهم ماذا يريد الإرهابيون». إلّا أن الجواب الأكثر تعبيراً عن فكر سانتوس أتى على لسان نائب الرئيس أنجلينو غارزون، بقوله: «حكومة سانتوس لن تقفل باب السلام، لكنها تشترط الإفراج عن كل المخطوفين، ووقف زرع الألغام الأرضية والإفراج عن الأطفال المجندين قسراً». وأضاف: «عليهم أيضاً أن يقولوا إن العنف من دون جدوى»، لافتاً إلى أنهم في حال قيامهم «بهذه الخطوات فأنا متأكد من أن سانتوس ستكون له الشهامة لبناء اتفاقات سلام ومسارات تسامح ومصالحة وسط التعويض على ضحايا العنف».من جهة أخرى، لا تزال كراكاس ترسل جيشها إلى الحدود «لأن أوريبي قادر على القيام بأي شي في أيامه الأخيرة»، كما قال تشافيز الذي اعترف بأنه «حزين لأني أكرس كل يوم 4 ساعات للاستراتيجيات الحربية». وأوضح أنه يجند وحدات عسكرية «لكن بصمت لأننا لا نريد أن نربك الناس»، مضيفاً: «نحن مستنفرون ونرسل قواتنا إلى الحدود للدفاع عن سيادتنا في حال وقوع اعتداء». ورأى أن «أوريبي قد تحوّل إلى خطر حرب. لكننا لا نريد الحرب».وفي سياق المساعي المبذولة لاحتواء التوتر بين فنزويلا وكولومبيا، أجرى الرئيس البرازيلي لويس إيغناسيو لولا دا سيلفا مشاورات هاتفية مع الرئيس المنتخب سانتوس، ووصفت المكالمة بـ«المُرضية»، بعدما تبادل لولا وأوريبي تصاريح حادة في الأسبوع الماضي.من جهته، انتقد رئيس البيرو، ألان غارسيا، تصرف تشافيز قائلاً: «لا أحد يريد محاربة فنزويلا، ولا حاجة إلى نقل الجيوش». وخلص إلى القول: «أتصور أن مع تسلم سانتوس، درجة التوتر الحالية ستتراجع».
عشرات الالاف تظاهروا في السويد تضامناً مع فلسطين بدعوة من حزب اليسار السويدي، وهو حزبنا الشقيق في السويد وهذه الصور التي وصلتنا من هناك
خاص موقع اتحاد الشباب الديمقراطي
اعلن مصدر ملاحي ان عشرين ناشطا شيوعيا يونانيا اخروا صباح الاربعاء في مطار اثينا عمليات التسجيل في مكتب شركة العال الاسرائيلية "دعما لغزة".وقد نظمت هذه التظاهرة فيما تسعى سفينة مساعدات ليبية للوصول الى الاراضي الفلسطينية المحتلة على رغم الحصار الاسرائيلي.وفي تصريح لوكالة فرانس برس، اكد جورج بونتيكوس المتحدث باسم جبهة بامي النقابية الشيوعية التي دعت الى هذا التحرك "انه تحرك رمزي للاحتجاج على حصار غزة".وقد تجمع الناشطون الذين لم تتصد لهم الشرطة، قبل ساعتين من الموعد المقرر لاقلاع رحلة العال الى تل ابيب، مرددين بالانكليزية هتافات تدعو الى "تحرير غزة و"رفع الحصار" عنها.وقبل نصف ساعة من الموعد المحدد لاقلاع الطائرة، غادر المتظاهرون المطار، وليس من المتوقع حصول اي تأخير في اقلاع الطائرة، كما اوضح المصدر الملاحي.وقد تعذر الاتصال بأي من مسؤولي الشركة الاسرائيلية.وجبهة بامي النقابية تقوم عادة بهذا النوع من التحركات التي تستهدف خصوصا السياسة الاجتماعية والاقتصادية للحكومة.