ورغم أن محكمة تطبيق الاحكام في باريس وهي الجهة الوحيدة المخولة البت في اوضاع الموقوفين في قضايا الارهاب وافقت على طلب افراج عن أقدم سجين سياسي، إلا أن النيابة العامة اعترضت على القرار رضوخاً للموقف الأميركي. وستنظر محكمة الاستئناف في هذا الطلب في جلسة ستعقد ايوم الخميس 10 جانفي للإعلان عن القرار وبانتظار التصريح يبقى جورج ابراهيم عبد الله (61 عاما) في السجن في لانيميزانمسجلاً بدخول سنة 2013 عقده الثالث في المعتقل. اننا في حملة فكر بغيرك وفي لجنة التضامن من اجل اطلاق سراح جورج ابراهيم عبد الله بتونس ندعو كل نفسٍ حر وثوري إلى وقفة تضامنية يوم السبت 5 جانفي على الساعة منتصف النهار أمام السفارة الفرنسية (المقابلة لتمثال إبن خلدون في شارع الحبيب بورقيبة) في إطار مساندتنا للحملة الدولية للمطالبة بإطلاق سراح مناضل الحرية جورج عبدالله وتحت شعار "كلنا جورج براهيم عبدالله "
Post
التضامن مع جورج عبدالله يتواصل في تونس
يتواصل سجن المناضل الثوري جورج براهيم عبدالله الذي زج به في السجون الفرنسية منذ سنة 1984 حيث أعتقل على خلفية التزاماته النضالية و ثورية . ورغم أن محكمة تطبيق الاحكام في باريس وهي الجهة الوحيدة المخولة البت في اوضاع الموقوفين في قضايا الارهاب وافقت على طلب افراج عن أقدم سجين سياسي، إلا أن النيابة العامة اعترضت على القرار رضوخاً للموقف الأميركي. وستنظر محكمة الاستئناف في هذا الطلب في جلسة ستعقد ايوم الخميس 10 جانفي للإعلان عن القرار وبانتظار التصريح يبقى جورج ابراهيم عبد الله (61 عاما) في السجن في لانيميزانمسجلاً بدخول سنة 2013 عقده الثالث في المعتقل. اننا في حملة فكر بغيرك وفي لجنة التضامن من اجل اطلاق سراح جورج ابراهيم عبد الله بتونس ندعو كل نفسٍ حر وثوري إلى وقفة تضامنية يوم السبت 5 جانفي على الساعة منتصف النهار أمام السفارة الفرنسية (المقابلة لتمثال إبن خلدون في شارع الحبيب بورقيبة) في إطار مساندتنا للحملة الدولية للمطالبة بإطلاق سراح مناضل الحرية جورج عبدالله وتحت شعار "كلنا جورج براهيم عبدالله "
Post
ورغم أن محكمة تطبيق الاحكام في باريس وهي الجهة الوحيدة المخولة البت في اوضاع الموقوفين في قضايا الارهاب وافقت على طلب افراج عن أقدم سجين سياسي، إلا أن النيابة العامة اعترضت على القرار رضوخاً للموقف الأميركي. وستنظر محكمة الاستئناف في هذا الطلب في جلسة ستعقد ايوم الخميس 10 جانفي للإعلان عن القرار وبانتظار التصريح يبقى جورج ابراهيم عبد الله (61 عاما) في السجن في لانيميزانمسجلاً بدخول سنة 2013 عقده الثالث في المعتقل. اننا في حملة فكر بغيرك وفي لجنة التضامن من اجل اطلاق سراح جورج ابراهيم عبد الله بتونس ندعو كل نفسٍ حر وثوري إلى وقفة تضامنية يوم السبت 5 جانفي على الساعة منتصف النهار أمام السفارة الفرنسية (المقابلة لتمثال إبن خلدون في شارع الحبيب بورقيبة) في إطار مساندتنا للحملة الدولية للمطالبة بإطلاق سراح مناضل الحرية جورج عبدالله وتحت شعار "كلنا جورج براهيم عبدالله "
Post
