النشرة: عاهد اتحاد "الشباب الديمقراطي اللبناني" شهداء أسطول الحرية، وكل الأحرار المبحرين نحو غزة، اننا "لن نستكين، ولن نهدأ وسنقلق راحة السفارات والمنظمات الدولية والحكومات، وسندعم مقاومتكم على طريقتنا". وأعلن في بيان، عن المباشرة بالاعتصام المفتوح أمام مبنى الإسكوا من اليوم، على أن يكون مقر الاعتصام منطلقاً لتحركات يومية داعمة، ومن ضمن هذه التحركات، قرر اتحاد "الشباب الديمقراطي" تنفيذ اعتصام غاضب أمام السفارة الأميركية في عوكر وذلك نهار الاربعاء على أن يحدد وقت الاعتصام لاحقاً.
http://elnashra.com/news-1-454406.html
البلد: نفذ العشرات من "اتحاد الشباب الديمقراطي" اعتصاما رمــزيــا في ساحة "" الشهداﺀ في صيدا احتجاجا على العجز فــي صــنــدوق الضمان الاجتماعي والذي بلغ 710 مليارات ليرة، واستنكارا لارتفاع ضمان الطالب من 90 الفا الى 150 الف ليرة لبنانية، فــضــلا عــن الــغــلاﺀ وارتـــفـــاع اســعــار المحروقات.
ووســط اجـــراﺀات امنية اتخذها عناصر من قوى الامن الداخلي، ردد الــمــشــاركــون بــصــوت عــال هتافات منددة بالغلاﺀ ومتسائلة عن حقيقة الــعــجــز فــي الــضــمــان، فيما جلس بعضهم عــلــى عــربــة خــضــار نقالة تجسيدا لحمالة وكتبوا عليه "مصير المريض في لبنان"، ووضعوا فوقه صندوقا ورقيا ابيض يمثل الضمان وخطوا عليه ايضا "كيف ما برم دين"، ورفعوا شعارات". كهرباﺀ. بنزين..
بطالة وخــربــان بــيــوت "، اضــافــة الى تحذير وفيه "انتبه انت بخطر". وقال سامر أبو درويش احد المشاركين في الاعتصام "ان الوضع لم يعد يطاق، غلاﺀ ودين وعجز، فأين حقوق المواطن وايــن مساﺀ لة المسؤولين"، داعيا "الوزراﺀ والنواب الى وقفة ضمير تعيد للمواطن كرامته وحقوقه".
http://www.albaladonline.com/html/story.php?sid=99354
الأخبار: يفتتح اتحاد الشباب الديموقراطي اللبناني نهار غد أوّل مخيماته الصيفية لهذا العام، في منطقة تعنايل، في مركز النجدة الشعبية، عند العاشرة صباحاً، بلقاء اقتصادي تحت عنوان «الأزمة الاقتصادية العالمية وانعكاسها على نمط الإنتاج الكولونيالي»، يحاضر فيه الزميل محمد زبيب، وعضو المكتب السياسي في الحزب الشيوعي اللبناني الدكتور مفيد قطيش. تتبع اللقاء ورشة عمل عن رؤية الاتحاد وأهدافه المرحلية والاستراتيجية.
أما يوم السبت 24 تموز، فتبدأ فعالياته عند العاشرة صباحاً بلقاء سياسي عن «المستجدات السياسية ودور الشباب في التغيير»، يحاضر فيه مسؤول محافظة البقاع في الحزب الشيوعي اللبناني، ملحم صليبا، والصحافي والمحلّل السياسي نصري الصايغ، تتبعه ورشة عمل عن آليات عمل الاتحاد.وتتضمّن فعاليات اليوم الثالث ورشتي عمل، تتعلق الأولى منهما بالصعوبات التنظيمية التي واجهت الاتحاد، بينما تبحث الثانية في اقتراحات تعديل نظامه الداخلي. ويأتي هذا المخيم في سياق الخطة الصيفية التي تتضمّن إقامة سبعة مخيمات في مختلف المناطق اللبنانية، في المواعيد الآتية:المخيم الحواري في تعنايل بين 23 و25 تموز، المخيم التثقيفي في الزرارية بين 27 تمّوز ـــــ 1 آب. مخيم القادة الكشفيّين في البقاع الشمالي بين 4 و8 آب، المخيم التطوّعي في عكار بين 13 و15 آب. وفي جبل لبنان، مخيم أطفال مركزي بين 25 و29 آب، مخيم الفنانين بين 1 و5 أيلول، والمخيم الدولي في النصف الثاني من شهر أيلول. كما تتخلّل الخطة الصيفية إقامة مهرجان في الجمّالية إحياءً لذكرى شهداء الاتحاد في عدوان تمّوز، وذلك في 8 آب المقبل.
الأخبار:
أثار الكاتب أسعد أبو خليل أسئلة أكثر بكثير مما أعطى أجوبة. في كلية العلوم ـــــ الفرع الأول في الجامعة اللبنانية (عامر ملاعب)، وقف أبو خليل يناقش القضية الفلسطينية ومصيرها تحت عنوان «فلسطين إلى أين؟».وبنظرة شاملة، يختصر أبو خليل المعادلة: «فلسطين من النهر إلى البحر». ومع ذلك، لا يستثني أحداً من النقد، ويبدأ من «لبنان والشقيقة»، سائلاً «كيف يمكن بياناً رسمياً صادراً عن اجتماع الرئيس السوري بشار الأسد ورئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري أن يوجّه التحيات فقط إلى أهل غزة؟ هل تترجم التحيات إلى سيولة تدعم موقف المحاصرين؟ وعادة التحيات أضحت راسخة في كل البيانات والقمم العربية، إنها النفاق بعينه». ورأى أن «ما يسمّى عملية السلام كان فرصة ذهبية مكّنت إسرائيل من شن حروبها على العرب وربحها، اليوم يتحدثون عن خرق إسرائيلي للقانون الدولي عندما اعتدت إسرائيل على أسطول الحرية في المياه الدولية، فهل وجود إسرائيل بحد ذاته شرعي وقانوني؟». ودخل في نقاش حول «المفاهيم المفروضة علينا، وهي تتبع نظرية هنري كيسنجر في «اللبس البناء» في التعابير والألفاظ واللعب على العواطف في البيانات، واختراع عبارات من قبيل الإرهاب، الراعي الأميركي للسلام، أراض فلسطينية، وتغيب معها أيّ حدود لفلسطين لتصبح فلسطين ربما قرية صغيرة غير محددة».ورأى أن النجاح الذي حققته الصهيونية وفريقها كان في «تحييد مصر عن الصراع مقابل حفنة من الدولارات، وزرع عملائها في الأقطار العربية عبر مشاريع نيوليبرالية مرتبطة بهم، مثل سلام فياض في السلطة الفلسطينية، وفؤاد السنيورة في لبنان وغيرهما، وكذلك ارتباط العائلة الحاكمة السعودية بكل مشاريع الغرب، وتسويقها في كل قطر عربي أفكاراً شوفينية بغيضة على طريقة حزب الكتائب اللبنانية، الذي يرى أن كل ما هو فلسطيني أو عربي عدو له، ويرتبط بعمالة واضحة مع إسرائيل والغرب». ورأى أن «مجزرة نهر البارد كانت جزءاً من هذه الثقافة». ما أثار عدداً من الشباب الحاضرين، فردّوا بأنّ «الجيش اللبناني واجه الإرهاب في نهر البارد». ما استدعى رداً من أبو خليل. لكن، كل هذا النقد لم يمنع أبو خليل في الختام من تقديم مسحة تفاؤل من خلال تقويم «أداء المقاومة وتقدّمه باطّراد في ظل تراجع الجيوش العربية الرسمية، وما زال المشرّدون الفلسطينيون يصرّون على حق العودة رغم الإغراءات، ويصرّ الشعب الفلسطيني على أن يعيش بكرامة ولم ينسَ فلسطين».
السفير: «أنا أخاف فقط من التقييم العربي للمستقبل لأن الصهيونية تدرك مأزقها أكثر بكثير منا وهي قادرة على التخطيط لمعالجة مصائبها، لذا يجب الحذر والتيقظ»، بهذه الفكرة ختم البروفسور والكاتب السياسي أسعد أبو خليل محاضرته التي حملت عنوان: «تحرير فلسطين أين كان وأين أصبح؟»، التي نظمها «اتحاد الشباب الديموقراطي اللبناني» في قاعة كلية العلوم في الجامعة اللبنانية، في الحدث. وفي المحاضرة، قال أبو خليل: «يتحدثون عن خرق إسرائيلي للقانون الدولي عندما اعتدت إسرائيل على أسطول الحرية في المياه الدولية، فهل وجود إسرائيل بحد ذاته شرعي وقانوني؟». وأشار إلى أن «الغرب بكل مكوناته الفكرية والسياسية اسـتطاع أن يرسخ في أذهاننا شعارات قطرية ضيقة». ودخل في نقاش «حول المفاهيم التي فرضت علينا». واعتبر أبو خليل أن «الكيان اللبناني كان مدعاة سخرية وتندر لدى أركان الصهيونية، ورغم دور عملائهم في الداخل، انقلبت المعادلة رأساً على عقب وقفزت المقاومة اللبنانية والإسلامية بالتحديد قفزة نوعية وكبيرة باتجاه تطوير كل وســائل المواجهة بما فيها بناء مدارس تعليم العبرية ودراسة البنية العسكرية والسياسية في كيان العدو».
السفير: تعنايل : اختتم «اتحاد الشباب الديموقراطي اللبناني» مخيمه الصيفي الأول أمس، والذي نظم بعنوان «مخيم مهدي عامل الثقافي» في «مركز النجدة الشعبية الصحي» في سهل تعنايل بمشاركة خمسة وستين مشتركاً أغلبهم من المنتسبين الجدد للاتحاد. اختار الاتحاد «فكر مهدي عامل» عنوانا لمخيمه الأول الذي انطلق يوم الخميس الماضي وامتد حتى مساء أمس الأحد، وذلك «تتويجاً لورشات عمل انطلقت منذ سنتين»، وفق مسؤول المخيم أحمد ترو، الذي أشار إلى أن «مهدي عامل في الذاكرة دائماً إنما لم يكن يوماً محور نقاش».
السفير: أعلن «اتحاد الشباب الديموقراطي اللبناني»، أمس، عن خطوات تصعيدية لم يكشف عنها بعد، سينفذها بدءاً من الثلاثاء المقبل، إثر إعلان وزارة الاقتصاد، السبت الفائت، عن خفض وزن ربطة الخبز من 1120 غراماً إلى ألف غرام في مقابل إبقاء سعرها على حاله (1500 ليرة).وجاء إعلان الاتحاد خلال اعتصام نفذه ظهر أمس في ساحة رياض الصلح، تخلله رفع لافتات منددة بـ«الرغيف الغالي.. الذي خفّ وزنه»،