تزامن يوم المرأة العالمي هذا العام مع سجال حول «سرقة» عيد المرأة، الذي حوّله قانون لبناني عيداً للأبجدية. المعطيات المتوافرة حول الموضوع لا توحي بوجود «مؤامرة» تستهدف المرأة. المشكلة كلّها تكمن في أن أحداً من نواب لبنان الـ 128 لا يعرف، أو لم يتذكر، أن للمرأة عيداً تحتفل به في الثامن من آذار.