أعلنت النائبة السابقة في الكنيست الإسرائيلي "جنولا كوهين" والتي تعد رمزاً أساسياً من رموز اليمين الإسرائيلي المتطرف تأييدها إجراء صفقة تبادل للأسرى مع الجانب الفلسطيني للإفراج عن الجندي الأسير جلعاد شليط
وتضمن التصريح تأكيد من كوهين السعي للإفراج عن شاليط ولو مقابل ألف أسير فلسطيني وتبرر موقفها بأن شليط يمضي عامه الخامس في الاسر
وجاءت تصريحات كوهين بالتزامن مع تصريحات "نوعام شاليط" والد الجندي الاسير الذي تحدث عن الموافقة الاولية لمعظم الإسرائيليين لإنجاز صفقة التبادل مع الجانب الفلسطيني على أن يتم الإفراج عن إبنه
أما من جهة الجانب الفلسطيني فقد إشترطوا الإفراج عن 1400 أسير فلسطيني من بينهم 450 من ذوي الأحكام الطويلة المدة