ادارة الموقع

ادارة الموقع

احتفال بمناسبة الفوز بمنصب نائب رئيس اتحاد الشباب الديمقراطي العالمي ونقاش حول الإنتفاضة الشعبية...

نظم اتحاد الشباب الديمقراطي اللبناني لقاء في مركز الرئيسي في بيروت، ضم اللقاء عددا من الرفاق الاتحاديين. تناول النقاش شرح من الرفيق رئيس الاتحاد عدنان المقداد مجريات المؤتمر العام العشرين للوفدي وأهمية دورنا ومنصبنا، لاحقا خاض الرفاق نقاش سياسي عام حول تحديات الإنتفاضة وافق تطورها في ظل المرحلة السياسية والاقتصادية الصعبة الذي يعيشها لبنان.

حملة #اعرف_حقك من مدينة صور ، يتخللها توزيع بروشور يوضح للمواطنين حقوقهم في المصارف.من حق سحب الراتب كامل ودفع القروض بالليرة اللبنانية وسحب مدخرات التقاعد.موعدنا امام مصرف لبنان الثلاثاء القادم في بيروت وفي كل المناطق

حملة #اعرف_حقك في الضاحية الجنوبية لبيروت ، يتخللها توزيع بروشور يوضح للمواطنين حقوقهم في المصارف.من حق سحب الراتب كامل ودفع القروض بالليرة اللبنانية وسحب مدخرات التقاعد.موعدنا غدا أمام مصرف لبنان في بيروت وفي المناطق

نزلنا إلى مصرف لبنان لنقول كلام واضح لرياض سلامة: "إن حقنا وأموالنا لن تترك له لينهبها هو ومالكي المصارف"

نزلنا اليوم لنصرخ ونقول لحاكم مصرف لبنان ما يلي:-حقنا بسحب رواتبنا كاملة دون أي تجزئة-حقنا في دفع القروض بالليرة اللبنانية حتى لو كانت بالدولار.-حق المتقاعدين في سحب إيداعاتهم عند استحقاقها

هذه التحركات لن تتوقف، إنها تتحول إلى رأي عام سيسقط حكم المصرف وسيرجع لنا حقوقنا

بمناسبة عيد الميلاد أقام كشاف الإتحاد - فوج رعيت نشاطا ترفيهيا للأطفال في القاعة الإجتماعية.تخلل النشاط ألعاب و أغاني ورقص.كما قام بتوزيع الهدايا على أطفال الكشاف.كل عام و أنتم بخير.

ضمن التحركات على المصارف، نظم في صور تحرك بالأمس على مصرف لبنان وبعض المصارف الأخرى.شدد في المطالب على حق سحب الراتب كامل ودفع القروض بالليرة اللبنانية بغض النظر عن نوع العقد الأساسي...

لقد حان الوقت للوقوف بوجه الامبريالية...

الامبريالية مسؤولة وبشكل اساسي عن الهجرة القسرية. هذا العام كان قياسيا في ارتفاع معدلات الهجرة القسرية والتي تعد الامبريالية بحروبها وسياساتها مسؤولة عنها.اكثر من سبعين مليون انسان هاجروا قسريا نتيجة الحروب الامبريالية والتغيير المناخي والفقر وغيرها من المشاكل التي تسببت بها الامبريالية.

اتحاد الشباب الديمقراطي العالمي

ها هم اليوم كما كل يوم طلاب الجامعة اللبنانية يلبون النداء. وحدهم طلاب كلية الطب في الجامعة الوطنية بقوا في مستشفى رفيق الحريري الحكومي؛ شكلوا الفرق اللازمة للمتابعة في المستشفى، إضافةً الى فرق ستتوجه الى المعابر و المطار.بالأمس القريب كانت إدارات المستشفيات وإدارة كلية الطب تبغى تقليص معاشات المتدربين الشهرية. وبفعل إغراءات مادية استقبلت مستشفى رفيق الحريري، وهي مؤسسة رسمية، طلاب الكليات الطبية في الجامعات الخاصة على حساب طلاب كلية الطب في الجامعة اللبنانية، لنندهش اليوم بسحب هؤلاء الطلاب من المستشفى "خوفاً عليهم"، مع العلم أنّ أخلاقيات الطب تدين هكذا قرار و تعيبه! فالطب رسالة إنسانية والتضحية في سبيلها واجب.إن ما يحصل اليوم هو ترجمة لسياسات السلطة الريعية التي همّشت، لا بل أقصت القطاعات المنتجة وأهمها القطاع التربوي والجامعة اللبنانية. ونرى اليوم أنّ المبادرات المنتجة تنطلق من الجامعة باتجاه الوطن والدولة.من جامعة الوطن إلى كل الوطن، هؤلاء هم من نبني عليهم آمال الغد الأفضل... ألف تحية لكم. ⁦                      
بيان صادر عن المجموعات المشاركة في تحرّكات الثلاثاء والأربعاء:٤ أشهر من الثورة المستمرة التي اعادت الأولوية للصراع الاجتماعي ولحاجات الناس وأحلامهم.٤ أشهر من اصرار النظام الحاكم في لبنان على استكمال نفس المسار الكارثي الذي لم تنتج عنه سوى الأزمات وانعدام العدالة على كافة المستويات.هم يطلبون الثقة من مجلس نواب فاقد للشرعية ونحن نقول لهم ان الشعب هو مصدر الثقة وهو السلطة وعليهم ان يخضعوا لإرادته. يعتقدون ان بإمكانهم فرض حكومة منحازة للمصارف واصحاب رأس المال واصحاب الاحتكارات والطبقة الحاكمة مراهنين على القبضة الأمنية وفي نفس الوقت يطلبون "فرصة" من الثوار والثائرات.لا نثق بكم ولا بالنظام الذي انتجكم ولن نعطي الثقة إلا لحكومة انقاذ مستقلة عن كامل المنظومة المتحكمة بالاقتصاد والمجتمع والدولة.لا ثقة إلّا لحكومة مستقلّة من خارج المنظومة الطائفية التي سبّبت أزمات غير قادرة على معالجتها.لا ثقة إلّا لحكومة تَحمِل برنامجاً إنقاذي يجنّب النّاس تكلفةَ الازمةِ المالية ويحمّلها للمنظومة السياسية والاقتصادية المهيمنة.لا ثقة إلّا لحكومة تقوم بإعادة هيكلة شاملة للدّين العام والقطاع المصرفي، وتوقِف الاستدانة كحل لمشكلةِ العجز، وتستعيد أرباح المصارف التجارية من الهندسات المالية.لا ثقة إلّا لحكومة تحقق في تهريب الأموال وعمليّات تسهيل الأرباح غير الشّرعية نتيجة السياسات الماليّة للحكومات والسياسات النقدية لمصرف لبنان.لا ثقة إلّا لحكومة تتراجع عن الضرائب الجائرة وتُقرّ نظاماً ضريبياً عادلاً وتصاعدياً فعلياً يعيد توزيع الثروة وتحرّر أموال صغار المودعين وأصحاب حسابات توطين الأجور في المصارف، وتضع القيود على كبار المودعين لمنع تهريب الأموال.لا فرصة إلّا لحكومة تلغي مجالس وصناديق الهدر والفساد.لا ثقة إلّا لحكومة تضع سياسات رعاية اجتماعية تحمي الناس من آثار الأزمة الإقتصادية وتخلق صندوقاً لدعم المعطّلين والعاطلين عن العمل.لا ثقة إلّا لحكومة تعزّز الإنفاق العام على التعليم والرعاية الصّحية، وتعزّز موازنة الجامعة اللبنانية.لا ثقة إلّا لحكومة تدعم إقرار قانون استقلاليّة القضاء وشفافيّته وتحترم مبدأ فصل السلطات.لا ثقة إلّا لحكومة تقدّم مشروعاً يجعل ارتباط الفرد بالدّولة مباشراً دون أي وسائط أو تراتبيّةٍ في الانتماء من خلال سلّة إصلاحات تتضمّن قانوناً جديداً مدنيّاً للأحوال الشّخصيّة، قانون يطبق اللّامركزيّة الإداريّة الموسّعة وقانون انتخابي جديد وعادل ونسبي خارج المحاصصة الطائفية.لا ثقة إلّا لحكومة تضع تعزيز القطاعات الانتاجية في صلب نهجها الاقتصادي، عوضاً عن الأنشطة الريعية التي دمرت مقومات الاقتصاد.لا ثقة إلّا لحكومة ملتزمة حقًا بمحاسبة الطبقة السياسية الطائفية الزبائنة التي نهبت كل الموارد وامتهنت التبعية والبلطجة وذل الناس.٤ أشهر من تضحيات المنتفضين/ات في الشوارع، وكرمةً لعيون الثوّار وأرواح الشهداء ودماء الجرحى وتضحيات المعتقلين/ات، لن نعطي الثقة لحكومة منحازة للمصارف ولأحزاب السلطة ستحمّل الناس ثمن الأزمة الاقتصادية والمالية وستحمي المنظومة السّياسية-الاقتصادية الحاكمة التي مارست بحقّنا العنف الاقتصادي والاجتماعي والأمني لسنوات.لا ثقة ولن ندفع الثمن!                      
بيان صادر عن المجموعات المشاركة في تحرّكات الثلاثاء والأربعاء:٤ أشهر من الثورة المستمرة التي اعادت الأولوية للصراع الاجتماعي ولحاجات الناس وأحلامهم.٤ أشهر من اصرار النظام الحاكم في لبنان على استكمال نفس المسار الكارثي الذي لم تنتج عنه سوى الأزمات وانعدام العدالة على كافة المستويات.هم يطلبون الثقة من مجلس نواب فاقد للشرعية ونحن نقول لهم ان الشعب هو مصدر الثقة وهو السلطة وعليهم ان يخضعوا لإرادته. يعتقدون ان بإمكانهم فرض حكومة منحازة للمصارف واصحاب رأس المال واصحاب الاحتكارات والطبقة الحاكمة مراهنين على القبضة الأمنية وفي نفس الوقت يطلبون "فرصة" من الثوار والثائرات.لا نثق بكم ولا بالنظام الذي انتجكم ولن نعطي الثقة إلا لحكومة انقاذ مستقلة عن كامل المنظومة المتحكمة بالاقتصاد والمجتمع والدولة.لا ثقة إلّا لحكومة مستقلّة من خارج المنظومة الطائفية التي سبّبت أزمات غير قادرة على معالجتها.لا ثقة إلّا لحكومة تَحمِل برنامجاً إنقاذي يجنّب النّاس تكلفةَ الازمةِ المالية ويحمّلها للمنظومة السياسية والاقتصادية المهيمنة.لا ثقة إلّا لحكومة تقوم بإعادة هيكلة شاملة للدّين العام والقطاع المصرفي، وتوقِف الاستدانة كحل لمشكلةِ العجز، وتستعيد أرباح المصارف التجارية من الهندسات المالية.لا ثقة إلّا لحكومة تحقق في تهريب الأموال وعمليّات تسهيل الأرباح غير الشّرعية نتيجة السياسات الماليّة للحكومات والسياسات النقدية لمصرف لبنان.لا ثقة إلّا لحكومة تتراجع عن الضرائب الجائرة وتُقرّ نظاماً ضريبياً عادلاً وتصاعدياً فعلياً يعيد توزيع الثروة وتحرّر أموال صغار المودعين وأصحاب حسابات توطين الأجور في المصارف، وتضع القيود على كبار المودعين لمنع تهريب الأموال.لا فرصة إلّا لحكومة تلغي مجالس وصناديق الهدر والفساد.لا ثقة إلّا لحكومة تضع سياسات رعاية اجتماعية تحمي الناس من آثار الأزمة الإقتصادية وتخلق صندوقاً لدعم المعطّلين والعاطلين عن العمل.لا ثقة إلّا لحكومة تعزّز الإنفاق العام على التعليم والرعاية الصّحية، وتعزّز موازنة الجامعة اللبنانية.لا ثقة إلّا لحكومة تدعم إقرار قانون استقلاليّة القضاء وشفافيّته وتحترم مبدأ فصل السلطات.لا ثقة إلّا لحكومة تقدّم مشروعاً يجعل ارتباط الفرد بالدّولة مباشراً دون أي وسائط أو تراتبيّةٍ في الانتماء من خلال سلّة إصلاحات تتضمّن قانوناً جديداً مدنيّاً للأحوال الشّخصيّة، قانون يطبق اللّامركزيّة الإداريّة الموسّعة وقانون انتخابي جديد وعادل ونسبي خارج المحاصصة الطائفية.لا ثقة إلّا لحكومة تضع تعزيز القطاعات الانتاجية في صلب نهجها الاقتصادي، عوضاً عن الأنشطة الريعية التي دمرت مقومات الاقتصاد.لا ثقة إلّا لحكومة ملتزمة حقًا بمحاسبة الطبقة السياسية الطائفية الزبائنة التي نهبت كل الموارد وامتهنت التبعية والبلطجة وذل الناس.٤ أشهر من تضحيات المنتفضين/ات في الشوارع، وكرمةً لعيون الثوّار وأرواح الشهداء ودماء الجرحى وتضحيات المعتقلين/ات، لن نعطي الثقة لحكومة منحازة للمصارف ولأحزاب السلطة ستحمّل الناس ثمن الأزمة الاقتصادية والمالية وستحمي المنظومة السّياسية-الاقتصادية الحاكمة التي مارست بحقّنا العنف الاقتصادي والاجتماعي والأمني لسنوات.لا ثقة ولن ندفع الثمن!                      

الأكثر قراءة